New Realism in Arab Cinema: The Defeat-Conscious Cinema / ﺍﻟﻮﺍﻗﻌﻴﺔ ﺍﻟﺠﺪﻳﺪﺓ ﻓﻲ ﺍﻟﺴﻴﻨﻤﺎ ﺍﻟﻌﺮﺑﻴﺔ: ﺳﻴﻨﻤﺎ ﺍﻟﻮﻋﻲ ﺑﺎﻟﻬﺰﻳﻤﺔ

Program

ALIF

Find in your Library

http://www.jstor.org/stable/521690

All Authors

Bouzid, Nouri; ﺑﻮﺯﻳﺪ, ﺍﻟﻨﻮﺭﻱ; el Ezabi, Shereen; ﺍﻟﻌﺰﺑﻲ, ﺷﻴﺮﻳﻦ

Document Type

Research Article

Publication Title

Alif: Journal of Comparative Poetics

Publication Date

1995

doi

https://www.doi.org/10.2307/521690

Abstract

[يتناول نوري بوزيد في هذه المقالة المترجمة إلى الإنجليزية [الصادرة في الطريق٠ السنة ٤٧، العدد ٤ (أيلول سبتمبر ١٩٨٨)] موضوع الواقعية الجديدة السينما العربية٠ والتي يدعو إليها كبديل لما هو راهن٠ وفيما يلي مقتطفات من المقالة التي ترجمت بالكامل إلى الإنجليزية في هذا العدد: "ربما لا تكفي كلمة "هزيمة" للتعبير عن وضع العالم العربي، لأن الأزمة التي يتخبط فيها هي أعمق من أن تكون مرتبطة بهزيمة ١٩٦٧ ﻷنها ليست أزمة ظرفية أو متمركزة في بلد دون الآخر بقدر ما هي أزمة تاريخية، هيكلية، متجذرة وترجع أصولها ﺇلى الانحطاط الحضاري الذي عاشته البلدان العربية الإسلامية منذ قرون عديدة٠" "تعتبر أفلام "المومياء"، "المخدوعن" و"العصفور" ثلاثة إبداعات مجددة تماماً في مضمونها وشكلها٠٠٠ "المومياء" يبدأ تجربة رائدة في موضوع أصبح سمة من سمات الواقعية الجديدة وهو البحث عن "الهوية" والعلاقة بالتراث وبالشخصية٠٠٠ ويأتي "المخدوعون" لتوفيق صالح كتتويج لأعمال المخرج السابقة التي حاول فيها القطع مع الميلودراما ولكن لم يكن القطع نهائياً إلا في "المخدوعون"٠ فهو يقدم خفايا القضية الفلسطينية والوجه العربي لتقتيل الفلسطينيين٠٠٠ أما فيلم "العصفور" فهو قمة السينما العربية على الإطلاق٠ جديد في موضوعه على المستوى العالمي٠٠٠ هذه الأفلام الثلاثة تجتمع في نقطة هامة: إن الإنسان البسيط مخدوع من طرف السلطة، وهزيمته تكمن أنه سلَّم السلطة لغيره، وقبل الوصاية٠" "أما الجيل الجديد من السينمائيين الذين واصلوا مسيرة توفيق صالح وشاهين وشادي عبد السلام فهم في أغلبهم، إن لم يكونوا كلهم، من خارج مصر٠ وبالتحديد من بلدان المغرب العربي وسوريا ولبنان وفلسطين وأغلبهم من مواليد الأربعينات"٠ "ومن خصوصيات الواقعية الجديدة البحث عن الهوية التي أصبحت عند العديد نقطة استفهام٠ والبحث عن الهوية يعنى البحث عن الشخصية والبحث عن الماضي المجيد المزدهر أملاً في إرجاعه٠٠٠ [وأيضا] من خصوصيات الواقعية الجديدة تحطيم الأكاذيب والأسطورة التي بناها الأدب القديم والسينما القديمة"٠ "وإذا أردنا تلخيص الواقعية الجديدة في جملة نقول : "خلق الجديد مع الجميل"٠ ليست هناك نماذج ولا كليشيهات تتبع، بل تتحدد المواضيع والطرق بتعدد المخرجين٠" "السينما الجديدة مشتتة، مبعثرة، أغلبها دفين الصناديق والعلب، الكل يريد أن ﻳﺘﻌﺮَّﻑ عليها بدون أن يشتريها، كل سنة تزداد صعوبة تمويلها، حتى الإعانات التي كان يحصل عليها المخرجون من أوروبا تقلّصت٠٠٠ الحل في أيدينا وليس في أي نموذج ولا اتجاه٠"]

First Page

242

Last Page

250

Share

COinS